الزبرقان بن بدر : وهو من رجالات تميم وشعرائها، اسلم ضمن وفد بني تميم على الرسول محمد، ثبت على الإسلام أثناء حروب الردة، واقنع قومه على البقاء على الإسلام
الاقرع بن حابس : أسلم ضمن وفد بني تميم على الرسول أيضاً، وكان من فرسان تميم، وكان الرسول يتالفه (من المؤلفة قلوبهم) ويعطيه من أموال الزكاة، لكسبه ولمقامه الرفيع عند قومه، فلما ولي عمر بن الخطاب الخلافة منع ذلك عنه وقال له : إن الإسلام أصبح قوياً بعون الله ولا حاجة لنا بك بعد اليوم! وعلى كل حال فلم يؤخذ على الأقرع ما يشينه.
الأسود بن سريع التميمي : اشترك مع الرسول في أربع من غزواته، كان شاعراً وقاصاً، وهو أول من قص في مسجد البصرة، حيث كان للقصاصين مكانة خاصة في صدر الإسلام بما يقصونه من حكايات البطولة التي ترفع الروح المعنوية في الحروب، ولكن أصبح القصاصين بعد ذلك مصدراً لوضع الأكاذيب واختلاق الروايات التي ينسبونها إلى الرسول وكبار المسلمين الأوائل بل حتى وضع الأحاديث المزورة.
التلب بن زيد التميمي : روى عن الرسول محمد بعض الأحاديث.
الخشخاش بن الحارث العنبري : اسلم في زمن الرسول وروى عنه بعض الأحاديث.
أعشى بن مازن التميمي : صحب الرسول وروى عنه بعض الأحاديث
أبو حية التميمي : أسلم في زمن الرسول وروى عنه بعض الأحاديث